كتب أحدهم ترجمة لأبي رضـ ـوان الكـ ـندي جاء فيها :
أبو رضوان الكندي :
صَدّعَ أُمَـيْـ ـريكَةَ بزفرات أنـ ـفاسه بغرفة مظلمة في ولايـ ـة الرقـ ـة " فأوصل صوت الحـ ـق " من المشرق ألى المغرب ، وبعد المعارك الذي دارت رحاها في أرض مدينة الـ ـرقـ ـة ؛ أسر أخونا وبعد لقاءات كثيرة دارت معه في سجون الـبي كي كي تم تسفـ ـيره إلى واشنـ ـطن ليتم التحقيق معه هناك وأخذ معلومات منه عن ديـ ـوان الإعـ ـلام في الـ ـدولـ ـة بعد تعذيب دام شهورا ، واليوم ( الجمعة 14 محرم 1444 هـ ) تم الحكم عليه بالإعـ ـدام ( أي القـ ـتل ) " فـ ـك الـ ـله أسره وأسـ ـرى إخواننا المـ ـهاجـ ـرين .. وأبو رضـ ـوان الكنـ ـدي هو معلق إصـ ـدار : " لهـ ـيب الحـ ـرب " .
وأضاف آخر قائلا : هو الأخ الذي أعـ ـدم الكـ ـفـ ـا ر في نهاية إصـ ـداري : لهــ ـيب الحـ ـرب 1 و 2 .
اكتب تعليقك هنا