أسود الوغى
إذَا مَا العَدُو بِأرضِي بَدَا
أتَتهُ أسُودُ الوَغَى بِالرَّدَى
تِعِزُّ الرِقَابَ بِجَزٍّ لَهَا
بِسَيفٍ عَزِيزٍ وَتِلكَ المُدَى
ألَا يَا رِجَالًا بِسُوحِ الوَغَى
أبِيدُوا الكَـ ـفُورَ وَكُلَّ العِدَا
ثَبَاتًا ثَبَاتًا أيَا جُندَنَا
فَنَصرُ الكَرِيمِ قَرِيبٌ بَدَى
بِجُندِ الخِـ لَا فَـ ـةِ أهلِ التُّقَى
لِهَذِي الشَّرِ يعَةِ كَانُوا الفِدَا
فَجَاؤُوا بِمَجدٍ تَلِيدٍ لَنَا
وِعِزٍّ فَلَا لَن يَضِيعَ سُدَى
سَنَهدِمُ عَرشَ كَفُـ ـورٍ بَغَى
وَيَأتِي القِصَاصُ عَلَى مَن عَدَا
فَنَأتِي البِلَادَ بِفَتحٍ لَهَا
وَحُكمُ الشَرِ يعَةِ عَمَّ المَدَى
فَتِلكَ السُّجُونُ كَأن لَم تَكُنْ
وَذَاكَ السَّجِـ ـينُ كَطَيرٍ غَدَى
تَعُودُ الجَزِ يرَةُ حَتماً لَنَا
كَمِثلِ السَّحَابِ العَظِيمِ النَّدَى
فَيُمطِرُ عِزًّا عَلَى أرضِنَا
وَيَجلِي سُيُوفًا عَلَاهَا الصَدَى
فَهَذِي الخِـ لَا فَـ ـةُ عَادَت لَنَا
وَشَر عُ الإلَهِ عَظِيمُ الهُدَى
أتَتهُ أسُودُ الوَغَى بِالرَّدَى
تِعِزُّ الرِقَابَ بِجَزٍّ لَهَا
بِسَيفٍ عَزِيزٍ وَتِلكَ المُدَى
ألَا يَا رِجَالًا بِسُوحِ الوَغَى
أبِيدُوا الكَـ ـفُورَ وَكُلَّ العِدَا
ثَبَاتًا ثَبَاتًا أيَا جُندَنَا
فَنَصرُ الكَرِيمِ قَرِيبٌ بَدَى
بِجُندِ الخِـ لَا فَـ ـةِ أهلِ التُّقَى
لِهَذِي الشَّرِ يعَةِ كَانُوا الفِدَا
فَجَاؤُوا بِمَجدٍ تَلِيدٍ لَنَا
وِعِزٍّ فَلَا لَن يَضِيعَ سُدَى
سَنَهدِمُ عَرشَ كَفُـ ـورٍ بَغَى
وَيَأتِي القِصَاصُ عَلَى مَن عَدَا
فَنَأتِي البِلَادَ بِفَتحٍ لَهَا
وَحُكمُ الشَرِ يعَةِ عَمَّ المَدَى
فَتِلكَ السُّجُونُ كَأن لَم تَكُنْ
وَذَاكَ السَّجِـ ـينُ كَطَيرٍ غَدَى
تَعُودُ الجَزِ يرَةُ حَتماً لَنَا
كَمِثلِ السَّحَابِ العَظِيمِ النَّدَى
فَيُمطِرُ عِزًّا عَلَى أرضِنَا
وَيَجلِي سُيُوفًا عَلَاهَا الصَدَى
فَهَذِي الخِـ لَا فَـ ـةُ عَادَت لَنَا
وَشَر عُ الإلَهِ عَظِيمُ الهُدَى
 |
| إذا ما العدو بأرضي بدا .. / شعر : مرثد بن عبد الله |
اكتب تعليقك هنا