في أوائل فبراير ، أفادت عدد من المصادر عن محاولة انقلاب داخلي فاشلة في كابول ، وظهرت تأكيدات متزايدة في الأيام الأخيرة لهذه الرواية ، بسبب الخلاف بين وزير الداخلية ، سراج الدين حقاني ، وزعيم الميليشيا زاده .
وانتقد حقاني علنا أخوندزاد قائلا : " أن أفغانستان بحاجة إلى اعتراف دولي وعضوية في الأمم المتحدة " . يستند هذا الخطاب إلى حد كبير على موضوع تعليم المرأة ، حيث اتخذ حقاني موقفاً موالياً للغرب ، وهو الآن يحاول الدفع بموقفه علنًا .
وردا على ذلك ، رد زعيم قندهار .. يوسف فافا على حقاني قائلا إن مثل هذا النقد لزعيم ميليشيا طالبان غير مقبول . / حقاني = غربي بأمتياز / أخوندزاده = قبلي بإمتياز / والقاسم المشترك بينهما هو : حب السلطة ..
الصراع على السلطة يشتد داخل صفوف ميليشيا طالبان |
اكتب تعليقك هنا